الـرَّغبَهُ فِـى الـدُّنيـا تـُورِثُ الغَمِّ وَ الحُزنِ وَ الزُّهـدِ فـِى الدُّنيا راحَهُ القَلبِ وَ البَـدَنِ.
رغبت و تمايل به دنيا مايه غم و اندوه و زهد و بـى ميلى به دنيا سبب راحتى قلب و بدن است.