إِنَّ الْمُنافِقَ لا يَرغَبُ فِيما قَد سَعِدَ بِهِ الْمُؤْمِنونَ وَ السَّعيدُ يَتَّعِظُ بِمَوعِظَةِ التَّقْوى وَ إنْ كانَ يُرادُ بِالْمَوعِظَةِ غَيْرُهُ؛
منافق به آنچه مؤمنان بواسطه آن خوشبخت مى شوند، ميلى ندارد، و خوشبخت سفارش به تقوا را مى پذيرد هر چَند مخاطب موعظه، كس ديگرى باشد.